د.هدى هي كاتبة مطعم قلمها وفكرها وخواطرها حتى، بهويتها الدينية، فهى إن تكتب، تكتب فى الدين، او الآداب العامة أو التحفيز الذاتى، جل اهتمامها منصب غالبا على _ من تحب تسميتهم هي بـ _ البراعم الصغيرة المنتشرة حولها فى البيت والجامعة والبيئةالمحيطة. وها هي فى الكتاب توضح أولا أن غرضها الإفادة لغيرها.
الكتاب لا يحوي الكثير من المعلومات الجديدة، فالسيدة مريم العذراء، رمز أسر القلوب واستحوذ على الأفكار من قديم الأزل، منذ أن كنا صغارا مشغولين عن الـ”كيف” أكثر من “لماذا”، وستظل مريم أسوة ووجهة لكل الفتيات منذ بداية الخليقة وحتى الممات.
وهنا تعكس د.هدى مشاعرها وخوالجها للموقف المشهود، وللنقطة الفاصلة في تاريخ الإنسانية، وتكسى المواقف بفطنة واتساع مخيلتها المثمرة ولغتها _مصرة أنا _ الراقية.
جهد مشكور و موفق يا دكتر وننتظر أعمال ثانية ،،
سدد الله خطاك ،،
هدى عبد الرحمن النمر 
د.هدى هي كاتبة مطعم قلمها وفكرها وخواطرها حتى، بهويتها الدينية، فهى إن تكتب، تكتب فى الدين، او الآداب العامة أو التحفيز الذاتى، جل اهتمامها منصب غالبا على _ من تحب تسميتهم هي بـ _ البراعم الصغيرة المنتشرة حولها فى البيت والجامعة والبيئةالمحيطة. وها هي فى الكتاب توضح أولا أن غرضها الإفادة لغيرها.
الكتاب لا يحوي الكثير من المعلومات الجديدة، فالسيدة مريم العذراء، رمز أسر القلوب واستحوذ على الأفكار من قديم الأزل، منذ أن كنا صغارا مشغولين عن الـ”كيف” أكثر من “لماذا”، وستظل مريم أسوة ووجهة لكل الفتيات منذ بداية الخليقة وحتى الممات.
وهنا تعكس د.هدى مشاعرها وخوالجها للموقف المشهود، وللنقطة الفاصلة في تاريخ الإنسانية، وتكسى المواقف بفطنة واتساع مخيلتها المثمرة ولغتها _مصرة أنا _ الراقية.
جهد مشكور و موفق يا دكتر وننتظر أعمال ثانية ،،
سدد الله خطاك ،،
إعجابإعجاب